الاثنين، 6 نوفمبر 2017
الخميس، 14 سبتمبر 2017
الجمعة، 25 أغسطس 2017
الثلاثاء، 22 أغسطس 2017
من كتب الشيعة .. السيدة ميمونة تتحدث عن علاقتها بالرسول (ص) وهي حائض
حقد الشيعة
على أم المؤمنين السيدة "عائشة"
(رضي الله عنها) جعلهم يتسابقون للطعن بها ، ويتفننون في الإساءة لشخصها ، وأكثر
ما يطعنون به هو ما تنقله عن سيرة الرسول
(صلى الله عليه وسلم) ، مثل مباشرة الرسول
(صلى الله عليه وسلم) لها وهي حائض ، وللعلم
فان المباشرة هي غير الجماع ، والغاية من نقل هذه المسألة وايصالها للمسلمين
لتغير عادات الجاهلية التي سبقت الاسلام ، حيث كان يفرض على الحائض ان تنفرد عن أهل
بيتها على اعتبار انها نجسة ، وهذه العادة ماخوذة عن اليهود ، فعندما جاء الاسلام
إراد هدم كل تلك السلوكيات الشاذة وتكريم المرأة ، لكن حقد الشيعة على أم المؤمنين
غيب عنهم الحقيقة وجعلهم ينظرون باتجاه واحد ، ولو أنهم راجعوا كتبهم لوجدوا
ان سيدنا "علي" (رضي
الله عنه) نقل عن السيدة "ميمونة"
(رضي الله عنها) علاقتها بالرسول (صلى الله
عليه وسلم) وهي حائض.
الاثنين، 21 أغسطس 2017
الأربعاء، 16 أغسطس 2017
ماذا تنعي هذه الصورة؟!
الملاحظ في
الصورة وجود كبير للمعممين الشيعة يبايعون "المهدي
المنتظر" ، وهم يرتدون زيهم الرسمي بما يدل على
انهم ليسوا من الحجيج وانما من القائمين على إدارة مكة ، يدعي
الشيعة بأن "المهدي المنتظر"
سيظهر في مكة ، بين الركن عند الحجر الأسود ومقام إبراهيم
(ع) في المسجد الحرام ، وسيلتف حوله عدة من اصحابه يبلغ عددهم 313 ، وهذه الرواية يروج
لها المعتقد الشيعي وهي في الحقيقة خدعة سياسية فارسية باطنها النفوذ إلى مكة ، وبما
أن موعد الظهور غير محدد ، فأن الفرس يمكن ان يقنعوا الشيعة بالتعجيل لمد
نفوذهم في مكة باقرب وقت ، استعداداً لحماية ودعم المهدي عند الظهور ، وهذا
ما تتنبأ به الصورة وتبين نوايا الفرس في مد نفوذهم في مكة المكرمة.
الثلاثاء، 15 أغسطس 2017
الاثنين، 14 أغسطس 2017
الرد على من يطعن بنسب سيدنا عمر أبن الخطاب (رضي الله عنه) مع وثيقة من كتب الشيعة.
يردد "الشيعة"
قصة أختلقها "محمد بن السائب الكلبي" (متوفي سنة 204
هـ) للطعن بنسب سيدنا عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) ، والقصة هزيلة ومضحكة لاتصلح
حتى في الأفلام الهندية ، وبدورنا نسأل .. "لماذا
علينا أن نأخذ بقول بن السائب الكلبي (الشيعي) ونحن نعلم بحجم الكره والبغض الذي يحمله
"الشيعة" لسيدنا عمر أبن الخطاب (رضي الله عنه)"؟!!،،
هل يقبل الشيعة أن نستشهد عليهم بما يقوله شخص من أهل السنة عن أحد رموزهم؟!،
بالتأكيد لن يقبلوا ، وسيتحججوا بأن المصدر سني!!،، لكن بعض الشيعة يدعون أن
"السائب الكلبي" ليس شيعياً!!، والغاية
من هذا الأدعاء هو اثبات الحجة على أهل السنة ،، لكن "محسن الأمين" في كتابه "أعيان الشيعة" الجزء الأول صفحة 156 ، أكد أن
"السائب الكلبي" شيعي وذكره كواحد
من مؤلفو الشيعة في فن الجغرافية وتقويم البلدان!!، وذكر أيضا في
نفس المصدر بالصفحة 157 ، إن "أبو الحسن علي بن الحسين
المسعودي" (المولود سنة 283 هـ) صاحب )مروج الذهب
ومعادن الجوهر( شيعي ، وقد نص على تشيعه الشيخ
الطوسي والنجاشي وغيرهما ، وقد يسأل سائل .. "ما يعنينا في المسعودي ونحن نتحدث عن السائب الكلبي"؟!،،
الجواب هو .. إن "المسعودي" في كتابه "مروج الذهب ومعادن الجوهر"
(الجزء 2 ص 241) ذكر نسب سيدنا عمر ابن الخطاب (رضي الله عنه) لكنه لم يتطرق لا من
بعيد ولا من قريب لفرية "الكلبي"!!،
مع العلم أن الفارق الزمني بينهما أقل من 100 عام!! ،، فكيف تمر عليه هذه الرواية
ولا ينقلها في أهم كتبه؟!.
أما رآي أهل السنة بالسائب
الكلبي هو:
ذكر الأمام أبي حفص عمر بن أحمد في كتابه "أسماء الضعفاء والكذابين" ص 164 ،، بأن "محمد بن سائب الكلبي" ليس بشيء ، ناقلا ماذكره أبن معين في كتاب "التاريخ"
الجزء 2 ص 517!!، وفي كتاب "الضعفاء"
للعقيلي ص 1237 ، جاء ذكر السائب الكلبي ، فقال "حدثنا محمد بن أيوب ،
حدثنا عمرو بن الحصين ، حدثنا
معتمر بن سليمان ، عن ليث ، قال
: بالكوفة كذابان : الكلبي ، والسدّي" ، ومن نفس المصدر السابق ص 1238 ، قال
، "حدثنا محمد بن أحمد ، حدثنا
معاوية ، قال : سمعت يحيى ، قال : محمد
بن السائب الكلبي ضعيف".
أذن .. السائب الكلبي هو شيعي (بإعتراف الشيعة)
وكذاب وضعيف (عند أهل السنة) .. فهل يصبح ما يقوله حجة يؤخذ بها؟!.
الأمر الأهم ، مصاهرة الرسول (صلى الله عليه وسلم) لعمر أبن الخطاب (رضي
الله عنه) بزواجه من أبنته ، هذه المصاهرة صفعت السائب
الكلبي ومن يأخذ بكلامه على وجهه بشسع نعل عمر
ابن الخطاب (رضي الله عنه) ، الرسول
(صلى الله عليه وسلم) اوصى المسلمين بحسن أختيار الزوجة ، فقال "أختاروا
لنطفكم" ، وتزوج من السيدة "حفصة بنت
عمر أبن الخطاب" (رضي الله عنهما) ، فكيف يختار الرسول (صلى الله عليه وسلم) لنفسه زوجة من نسل
هكذا عرق!!،، الأختيار الأن متروك للشيعة .. إما أن يكون الرسول (صلى الله عليه وسلم) يفعل خلاف مايوصي به المسلمين
أو يكون السائب الكلبي كذاب ومفتري وغايته
الطعن بسيدنا عمر (رضي الله عنه) ، فماذا
يختار الشيعة؟!.
الأمر الآخر ، مصاهرة سيدنا
علي (رضي الله عنه) لعمر أبن الخطاب (رضي الله عنه) بتزويجه أبنته ،
الشيعة ينكرون هذه المصاهرة رغم أنها واردة في أمهات كتبهم ، فقد أثبتها الكليني
في الكافي الجزء 2 ص 346 ، الاستبصار للطوسي 3/352 ، تهذيب الأحكام للطوسي 8/161 و9/262
، بحار الأنوار للمجلسي 38/88 ، كذلك رواه السيد المرتضى علم الهدى في الشافي ص
116 وأيضا في كتابه تنزيه الأنبياء ص 141 ، مناقب آل ابي طالب لابن شهر آشوب ج 3 ص
162 ، كشف الغمة في معرفة الأئمة للآربلي ص 10 ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد
3/124 ، مقدس الأردبيلي في حديقة الشيعة ص 277 ،، مجالس المؤمنين ص 85 للقاضي نورالله
الشوشتري ، وايضا في كتابه مصائب النواصب ص 170 ، منتهى الآمال للقمي ج1 ص 186 للقمي
وتاريخ اليعقوبي ج2 ص 149 و 150.
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ، من أرتضيتم دينه وخلقه
فزوجوه ، والأن هل خالف سيدنا علي (رضي
الله عنه) وصية الرسول (صلى الله عليه وسلم)
وزوج ابنته من شخص غير مرضي عن دينه ونسبه وخلقه؟!
الأربعاء، 2 أغسطس 2017
الثلاثاء، 4 يوليو 2017
إتهام الإمام النسائي بالتشيع
إتهام الإمام
النسائي بالتشيع لم يجمع عليه السابقون ولم يثبت بدليل تاريخي قاطع ،
وإنما كانت مجرد استنباطات واراء متفردة ظهرت نتيجة ما حدث للنسائي في دمشق ، فقد
تعرض للضرب بسبب امتناعه عن تفضيل معاوية (رض) على علي (رض) ، وهناك فرق كبير بين
من يتكلم بفضائل وبين من يتكلم باساطير ، فلو ان النسائي تكلم باساطير (التي ينفرد
بقولها الشيعة) لأصبحت هناك قناعة كاملة بأنه شيعي ، لكن النسائي ذكر فضائل كغيره
من علماء أهل السنة الذين كتبوا عن فضائل سيدنا علي (رض) ، فهل هذا يعني أنهم شيعة؟!، ما حدث للنسائي في دمشق سببه
عصبية وانانية اتباع معاوية (رض) ، التي (واقصد العصبية والانانية) تشترط التفرد
والتميز للنفس او للرمز ، كما حصل مع الخميني عندما غضب من السيد موسى الموسوي
مؤلف كتاب (إيران في ربع قرن) ، بسبب ذكره أسم المرجع الطباطبائي القمي مرادفاً
لأسم الخميني ، مما جعل الخميني ينظر لهذه المساواة على انها طعن بشخصه ، لأنه
ببساطة يرى نفسه أفضل من غيره!!.
والأمر المهم
ان النسائي لم يطعن بمعاوية أو ينتقص منه ، بل قال فيه .. "إنما الإسلام كدار لها باب ، فباب الإسلام الصحابة ، فمن آذى
الصحابة ، إنما أراد الإسلام ، كمن نقر الباب - أى نقبه
- إنما يريد دخول الدار، قال
: فمن أراد معاوية فإنما أراد الصحابة" .. (جمال الدين المزي - تهذيب الكمال في
اسماء الرجال 1/339).
هناك
حادثة اود ذكرها فيها صورة واقعية مماثلة ....
في العام
2003 وصل (محمد باقر الحكيم) إلى البصرة قادما من إيران ، فوقف محبيه على طول الطريق
يرفعون صوره وشعارات ترحيب بقدومه ، فقال شخص كان مع المستقبلين .. "لقد عادت الصور من جديد"!!، فهجم عليه محبي الحكيم
وضربوه حتى كاد يموت!!، السؤال المطروح ... لماذا ضرب
محبي الحكيم هذا الشخص؟!!، هل نقول بأن الشيعة ضربوه لأنه (سني) مثلا؟!، أم
نقول ضربه محبي الحكيم لأنه جرحهم بمن يوالوه؟!.
الخميس، 1 يونيو 2017
الأحد، 28 مايو 2017
أمهات المؤمنين صفة شرف وليس حكم تحريم .. من كتب الشيعة (وثائق)
ورد في كتاب مدينة المعاجز للبحراني – جزء 8 – ص 55 ، وكذلك ، مكيال المكارم للاصفهاني - جزء1 - ص 25 ، حديث للامام (المعصوم) الحسن العسكري بخصوص وصية الرسول
صلى الله عليه وسلم لسيدنا علي جاء فيها:
إن الله تقدس اسمه
عظم شأن نساء النبي صلى الله عليه وآله فخصهن لشرف الأمهات فقال رسول الله صلى الله
عليه وآله: يا أبا الحسن إن هذا شرف باق مادمن لله على طاعة، فأيتهن عصت الله بعدي
بالخروج عليك فطلقها من الأزواج، وأسقطها من شرف أمية المؤمنين.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)